يا دبلوماسي
*توقفت رحلة المصرية للطيران على مدرج القاهرة الدولي، كانت المدينة غارقة في الضباب، وضوء أعمدة الإنارة يحاول اختراق كثافة البخار الشرس، أخذتني عن هذا المشهد الجميل غفوة على مقعد مريح في الصف الأول، وصوت مضيف الطائرة يهمس في أذني : حمدا لله ع السلامة ياسعادة الباشا
*واكتفي بالابتسام ..
*يُضيِف : نورت »