عندما كتبت عن اتحاد القدم وانتقدت انتخاباته الهزلية عاتبني أحد أقلام العيسي بدون ذكر اسمي وطالب بالانضمام إلى الكيان الإعلامي الوطني الذي تمت تسميته اللجنة المؤقتة للإعلام الرياضي ..ويرى صديقي أن هذا الكيان الذي أعاده "قرار ضرار" أصدره البكري للإطاحة بجمعية اﻹعلاميين الرياضيين اليمنيين المعترف بها »

لاعبونا معذورون ..غصبا عنهم وإلا سيتم إزاحتهم عن الانضمام إلى تشكيلة المنتخب الجديد الذي تروج له اللجنة الفنية وسيشكله اليمني عبدالله فضيل واﻹثيوبي ابراهام امبراتو.. فتصريح اللاعب أيمن الهاجري واضح أنه رسالة تودد لمسئولي الاتحاد . ما أستغربه أن يتحول رئيس اللجنة الفنية إلى صف شيباني الاتحاد »

الكثيرون تفاءلوا بقدوم الوزير الشاب رأفت الأكحلي الذي بدأ منذ تسلمه منصبه بالتحركات الميدانية، وكان فأل حسن على الرياضة اليمنية فيما يتعلق بمشاركتنا في بطولة خليجي 22 بالرياض الشهر قبل الماضي، رغم ما يدور في بلادنا من أحداث سياسية وصراعات أثرت على مفاصل ومجمل الحياة في الوطن.. إلا أن تواجد الوزير »

مع أن استاد تعز الدولي بالمطار القديم، وضعت أحجار أساسه عدة مرات وبدأ العمل به منذ ما يقارب العقدين، إلا أن استادات متفرقة في المحافظات الأخرى تم تشييدها حديثاً وبسرعة تدعو إلى الإعجاب بقدرات محافظيها على التأثير والتنسيق والإصرار على تنفيذ مشاريع عملاقة لأبناء محافظاتهم من الشباب والرياضيين.. »

من حقه علينا أن نشيد بعودة الاتحاد العام لكرة القدم ببلادنا إلى جادة الصواب، مع أن إعلانه موعد انطلاق دوري كرة القدم للمحترفين ـ مسبقاً وبفترة مناسبة أو عقب اختتام كل موسم ـ هو من صميم آليته ومهامه وواجباته لإدارة المسابقات الكروية.. فاتخاذ هذه الخطوة من اتحاد العيسي ـ بنسخته الثالثة ـ في مستهل »

كان حرياً بالسويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ـ إن كان قد خصّ اتحاد القدم في بلادنا بالتهنئة بمناسبة انتهاء الموسم الكروي 2013 ـ 2014م ـ أن يرفق ذلك برسالة رادفة تحمل البشرى للرياضة والرياضيين وللفريق الذي حصد بطولتي الدوري والكأس في اليمن بقرار رفع الحظر عن الكرة اليمنية.. إن كان »

نحن ـ والشارع الرياضي ـ يعلم لماذا يسعى كبير اللوبي الأصفر إلى تجييش الإعلاميين “أبو بجمتين” ليردّوا علينا مقابل البيسة والبيستين التي يحصدونها عن كل مقالة تحوي تسفيه آرائنا.. فالحقيقة أن الوسط الرياضي ما عادت تخفى عليه الإدارة الأنموذجية.. وبخاصة أن ثلاثي أندية تعز “الأهلي ـ الطليعة ـ الرشيد” كان »

يتشبث رئيس الاتحاد العام لكرة القدم أحمد صالح العيسي ـ ومن سانده خلال فترة حكمه ـ بالكرسي الدّوّار في مبنى الاتحاد باستاد المريسي.. ولأجل ذلك أصرّ المخضرمون في فروع اتحاد القدم على خوض غمار منافسة رئاسة اتحادات الكرة في محافظاتهم اتساقاً ـ أو ربما تنفيذاً ـ لقرار اتخذه الشيخ أحمد العيسي بترشيح نفسه »

- لماذا يبحث الأهلاوية عن المآزق.. وينفجرون قنابل في وجوه بعضهم في وقت الابتهاج, وعند الانتصارات .. وتتعدد مشاكل القلة منهم كلما استقرت الإدارة أو بدأت بشائر الفريق بالنجاحات تلوح في الآفاق؟! - ما الذي يدفع الأهلاوي ـ الذي يزعم أنه يعشق ناديه ويتفانى في الذود عن فانلته في إحدى مراحله ـ أن يتحول »

ـ لم يكن في حسبان أهل القرار وأصحاب الكلمة العليا في اتحاد القدم أن بطولة نخبة الكبة ودوري الكفتة المكلفتة سيشهد في جولاته الخمس الأخيرة تنافساً محموماً, فتنقسم فيه الفرق الأربع عشرة إلى رقعة شطرنجية أسود وأبيض.. سبع فرق تتصارع على اللقب, ومثلها تبحث لها عن نقاط الأمان, وتقاتل من أجل البقاء مع »

يحب المغامرة بعيداً عن الأضواء الساطعة، ويراهن على المغمورين ذوي الحيوية،قبل لاعبي الشهرة العجزة، ويكسب الرهان، فيصنع المفاجآت.. هذا هو الكابتن إبراهيم يوسف الحاصل على دبلوم من الجامعة البرازيلية، ويمتلك ثلاث دراسات دولية، وخبرته كبيرة في تولي قيادة أكثر من 15نادياً في مصر الكنانة. قاد أكثر من »

ـ اتحاد إب.. الفريق العصامي المناضل في «دوري النكبة».. و هو الوحيد في البطولة الذي قاسى لاعبوه الأمرين, و أعلنوا تمردهم على واقعهم المزدحم بالعوائق وأنواع الإرباكات.. إن قناعتي بقدرات لاعبيه في الوصول إلى قمة البطولة لم تتغير, و لم تتبدل.. ففي الموسم الفائت آمنت بما يمتلكه هؤلاء العصاميون, الذين »

ـ اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة.. مثل إسباني يختصر حال مسئولي الكرة اليمنية تجاهها.. أصواتهم هي العليا, تصريحاتهم تحدث الضجيج الأقوى محلياً.. يمتلكون الريمونت كنترول الذي يسيرون به البطولات ـ الدوري للدرجات الثلاث, و الكأس ـ .. لكنهم لا يقدرون على رفع الحظر الذي تسببوا به على الملاعب »

أحلام الوزيرين أوهام !! استبشرنا خيراً بالتنسيق و الاتفاق الذي أكده وزير الشباب معمر الإرياني.. مع وزير التربية و التعليم عبدالرزاق الأشول بشأن إدراج (الرياضة) في الجدول اليومي المدرسي، و اعتبار الحصة الرياضية منهجاً إلزامياً، و توفير الكوادر المتخصصة من المعلمين لتفعيل دور المدرسة في اكتشاف »